برعاية السيد رئيس جامعة الشطرة الاستاذ الدكتور باسم عبد الحسين جار الله المحترم واشراف السيدة عميد كلية التربية للبنات إلاستاذ الدكتور أفراح عبد مكطوف الغزي المحترمة اقام قسم علوم حياة وبالتعاون مع وحدة التعليم المستمر ندوة علمية حضورية

يوم الاربعاء المصادف 2024/2/28 تحت عنوان

( الطفيليات المسببة للالتهابات الجلدية ) التي تليقها الاستاذة

(م . م . رند كامل عباس)

تضمنت الندوة تعريف تفصيلي بالطفيليات الخارجية والداخلية المسببة للمشاكل الجلدية من التهابات وتقرحات وندوب . ومعرفة الية اصابة الانسان بها و المضائف الناقلة ودورة حياتها .

وضرورة تشخيص الاصابات الطفيلية الجلدية بالمراحل المبكرة وعلاجها تجنباً لتطور الاصابات الجلدية وتحولها لقرح و بؤرة لنمو أنواع من البكتيريا وبالتالي تتضاعف المخاطر

وتوخي الحذر عند تربية القطط والكلاب التى تعبر مضائف لنقل العديد من هذه الطفيليات

والتعامل بحيطة وحذر مع اكباد المواشي كونها ملجأً لبعض الطفيلياتِ

التى تعتبر مشاكل الجلد هي side effect

دعاؤنا للقائمين على هذه الندوة والاستاذة المحاضرة بدوام الرقي والتالق في مسيرتها العلمية .

كلية التربية للبنات/جامعة الشطرة

برعاية السيد رئيس جامعة الشطرة الاستاذ الدكتور باسم عبد الحسين الغزي المحترم وإشراف السيدة عميد كلية التربية للبنات الاستاذ الدكتور أفراح عبد مكطوف المحترمة

يقيم قسم علوم القرآن والتربية الإسلامية وبالتعاون مع وحدة الإرشاد النفسي والتوجيه التربوي ندوة حضورية ، تحت عنوان ( الارهاب الفكري ودوره بأتلاف الكتب والمصادر في التراث الإسلامي )

القاها (م. د. سالم لذيذ) يوم الاربعاء المصادف (2024/2/28 ) والي تناول فيها المحاضر الارهاب لغةً واصطلاحاً ثم عرج على مفهوم الارهاب الفكري مبيناً اسباب الارهاب الفكري بشكل عام ثم تطرق الدكتور المحاضر إلى حرق واتلاف الكتب زمن الخلافة العباسية وكيف تم إحراق كتب الفلسفة والمعتزلة في زمن الخليفة العباسي القادر بالله ، وتم التطرق الى إتلاف وحرق الكتب في الأندلس والمغرب العربي ومنها كتب ابن حزم الأندلسي علاوة على حرق المكتبة الأموية التي كانت تحوي نفائس الكتب وبعد ذلك تم التطرق إلى إتلاف وحرق كتب ومكتبات الفاطميين في مصر … وهكذا بيَّنت الندوة الدور الكبير الذي قام به الارهاب الفكري باتلاف وحرق الكتب والمكتبات مما ساعد على افتقادنا لكثير من مصادر التراث الإسلامي من الآف الكتب والمؤلفات النفسية في مختلف العلوم والتي كتب بعضها بخط مؤلفيها.

دعاؤنا للقائمين على هذه الندوة والاستاذ المحاضر بدوام الرقي والتالق في مسيرتهك العلمية .

شعبة الإعلام والاتصال الحكومي

كلية التربية للبنات/جامعة الشطرة

نظمت كلية التربية للبنات – جامعة الشطرة، وبالتعاون مع المديرية العامة للتربية في محافظة ذي قار / قسم تربية الشطرة ندوة علمية حول السلامة والامن الكيميائي (Chemical Safety and Security) حاضر فيها المدرب م.م. سجاد قاسم مكي جوني (مدرب مدربين معتمد لدى منظمة اليونسكو) بادارة الدكتورة م.د. هدى ناهي سعيد .

حيث ركزت الندوة على متطلبات السلامة الكيميائية في المختبرات وكيفية التعامل مع المواد الكيمياوية والطرق الصحيحة لتخزينها .

وتناولت الندوة اهم المستلزمات التي تخص معدات الحماية الشخصية (PPE) ، والتعامل مع المواد الكيميائية داخل المختبرات وطرق التخلص من النفايات ومخلفات التفاعلات , كذلك كيفية حفظ المواد الصلبة والسائلة والسامة في المختبر ، وتم التطرق الى إجراءآت الطوارئ والحوادث التي تحصل للعامل داخل المختبرات ، ايضا تم مناقشة وتعريف الرموز و العلامات التحذيرية و التي تشير الى نوع المواد ( مواد سامة ، مواد متفجرة، مواد مسرطنة، مواد قابلة للاشتعال ، مواد تسبب التأكل ، مواد مؤكسدة …الخ) . و تم تسليط الضوء ايضا على وضع خطة الطوارئ وكيفية الاستجابة لها وإدارتها ومسؤولية كل شخص داخل الحرم الجامعي.

هدفت هذه الندوة إلى تدريب وتذكير وتنبيه العاملين في المختبرات لكسب المعرفة اللازمة لادارة المخاطر لحماية انفسهم والبيئة منها.

إذ هدفت الندوة التي ألقاها الأستاذ حسن علي الجوادي وأدارها الاستاذ م.م حسن والي شيال إلى بيان ضرورة بناء شخصية الأنسان وفق المنهجية التربوية التي وردت عن سيرة وخطب الإمام امير المؤمنين( عليه السلام) ، وقد تضمنت الندوة ثلاثة محاور رئيسة :

المحور الأول : الفكر الذي يحمله الإمام علي (ع) والذي هو مصدر إشعاع للأمة إلى يومنا هذا .

المحور الثاني : السلوك الذي تمثل في أخلاقيات الأمام (ع) من خلال تعامله مع الرعية .

المحور الثالث : القول الذي ترجم المبادئ والمُثل العليا التي كان يحملها الإمام علي (ع).

ومن خلال هذه المحاور الثلاثة تم تعريف الأساتذة والطالبات ببناء شخصية الفرد وفق المنهج العلوي .

إن تعريف طلبة وطالبات الجامعات بسيرة الأئمة (عليهم السلام ) ضرورة ملحة لتحصينهم من الأفكار الدخيلة . وكذلك بناء حالة من الوعي بنهج الدين ، وتعامله مع الإنسان واهتمامه به. ومن ثَمَّ غرس أخلاق ومحاسن أهل البيت (ع) في نفوس الطلبة لبناء جيل متماسك قادر على حمل الرسالة المحمدية التي مثلها علي (ع) خير تمثيل .